منتديـــات فتــــح العـاصفـة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الفتحاويين الفلسطينين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرجل الالى في خدمة الانسان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المغامرة الفتحاوية
نائبة المدير
نائبة المدير
المغامرة الفتحاوية


انثى
عدد الرسائل : 60
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : فايقة
تاريخ التسجيل : 27/05/2008

الرجل الالى في خدمة الانسان Empty
مُساهمةموضوع: الرجل الالى في خدمة الانسان   الرجل الالى في خدمة الانسان I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 17, 2008 10:35 am

مكنسة المستقبل الكهربائية مستديرة الشكل ومصنوعة من البلاستيك، وستزن أقل من ثلاثة كيلوغرامات

* من المحتمل أن يكون هناك دماغ سيليكوني مكافئ لدماغ الإنسان بحلول 2020-2025

* يخطط فريق من العلماء الدوليين لاستخدام الروبوت الباحث Crawler لمراقبة قيعان المحيطات تحت عمق 2000 متر خلال الأيام المقبلة.

* "ديكستر" عبارة عن روبوت بذراعين صنعته وكالة الفضاء الكندية خصيصاً للعمل على متن محطة الفضاء الدولية، وتحديداً للقيام بالأعمال اليدوية. وجاء تصميمه مشابهاً للروبوتات التي تظهر في أفلام الخيال العلمي.



و نظرا لأهمية هذا الموضوع فقد أفردنا صفحة خاصة

تتعلق بالإنسان الآلي و مجالاته المستقبلية



*****

-1-

مكنسة المستقبل

عن البيان الأماراتية



مكنسة المستقبل الكهربائية مستديرة الشكل ومصنوعة من البلاستيك، وستزن أقل من ثلاثة كيلوغرامات. وستدخل في أماكن ضيقة بين الأثاث وتحته أثناء تجوالها في المنزل. إنها واحدة من المكانس الكهربائية الذكية الجديدة التي تدور في المكان منظفة أرضية المنزل دون الحاجة إلى تحكم بشري فيها. ورغم أنها لن تنافس ألبرت آينشتاين من حيث الذكاء، إلا أنها ستكون رائدة في مجالها، ومؤشراً لما سيأتي بعد في المستقبل.

وحسبما يقول موقع hi فإن عالم المستقبل الذي نشاهده في البرامج التلفزيونية أو الأفلام المليء بالأجهزة الذكية مثل الإنسان الآلي والآلات البديعة التي تقوم بعمليات حسابية معقدة، لن يكون محصوراً في المعامل أو المصانع الكبرى بل ستكون له امتداداته إلى الأجهزة الرخيصة التي تقوم بالمهام المنزلية اليومية.

لقد بدأت الآلات المنزلية الذكية تخطو أولى خطواتها على طريق المستقبل، مع أن الطريق لا يزال طويلاً أمامها.لا شك أن فكرة ضغط زر ثم التنحي جانبا فيما تقوم الآلة بتنظيف السجاد لها جاذبيتها وعمليتها لكل من يتعيّن عليه الكنس والغسيل والتنظيف. لكن لكي تدخل هذه الآلات كل بيت تقريبا لا بد من أن تتوفر فيها ثلاثة شروط:

أن تكون سهلة الاستعمال، وأن يكون من الممكن الاعتماد عليها، وأن تكون، وهذا هو الشرط الأهم، رخيصة الثمن. فقلة من الناس تستطيع إهدار آلاف الدولارات على جهاز يتطلب براعة وعبقرية في علوم الكمبيوتر لإصلاحه.

الآلي في خدمتكم

الأجهزة المنزلية لم تصل اليوم إلى المرحلة التي يمكن فيها الاعتماد عليها كلية بعد. تقول جينيفر مكنالي، إحدى نواب رئيس شركة إيفوليوشن روبوتيكس، وهي الشركة التي تقوم بتصنيع برمجيات للإنسان الآلي لشركات مثل سوني: «الإنسان الآلي بحاجة لأن يفهمك، ولأن يجد طريقه إلى المطبخ.

ونحن نعمل الآن على إيجاد حل لمشكلة معرفته كيف يشق طريقه إلى المطبخ، أي تمكين الإنسان الآلي من فهمك. إننا نواجه صعوبة في الوقت الحالي في جعل الإنسان الآلي يدرك ويميّز الأصوات».كما أن الأجهزة الذكية لتنظيف الأرضيات، حتى البسيطة نسبيا منها مثل آلة كارشر روبو كلينر Karcher RoboCleaner، ما زالت أغلى بكثير من المكنسة الكهربائية العادية.

ويضيف الموقع ذلك كله على وشك أن يتغيّر، إذ تقول مكنالي إن الإنسان الآلي من حيث التطوّر هو الآن في المرحلة نفسها التي كان فيها الكمبيوتر الشخصي قبل 20 عاما، وهو على وشك الخروج من دائرة الاهتمام الحصري للهواة والأكاديميين والدخول إلى مجال الاستهلاك العام.

وتؤكد مكنالي: «لكل منا إنسانه الآلي المفضل الذي شاهده في الأفلام أو قرأ عنه في الكتب، وكل منا لديه صورة عن الإنسان الآلي الذي يريده، ولذا فإن المنافسة بين الشركات المنتجة ستواجه توقعات راسخة في أذهان المستهلكين».

ولا تقوم الأجهزة الذكية بتنظيف الأرضيات فحسب، فهناك أيضا أجهزة مثل الإنسان الآلي آر أكس ROBOT-Rx الذي يقوم بصرف الوصفات الطبية، ويعيد شحن بطاريته عندما توشك طاقته على النفاد.وهناك أجهزة ذكية لقص الأعشاب تستطيع القيام بذلك دون الارتطام بالأرصفة أو الحيوانات الأليفة أو الأطفال.

كما أن هنالك الكلب الآلي الذكي أيبو Aibo الذي يوفر الرفقة لصاحبه والذي بوسعه أن يتعلم. أما الأجهزة الذكية قيد التطوير فستكون ذات يوم قادرة على مساعدة المسنين في أداء مهامهم اليومية، والسماح لهم بالاستمرار في الإقامة في منازلهم بدلا من Aibo الانتقال إلى بيوت العجزة.

تطوّر نوعي

وقام العلماء والمخترعون، في شهر مارس الماضي، بتركيب مجسّات وأجهزة كمبيوتر في عدة أنواع من المركبات، وحولوها بشكل أساسي إلى أجهزة ذكية قادرة على تسيير نفسها ذاتيا، كما تم برمجتها لتخوض سباقا مسافته 240 كيلومترا من الأراضي الصحراوية الواقعة بين بلدة بارستو في كاليفورنيا ولوس أنجلوس.

ورغم أن أيا من هذه المركبات لم تكمل السباق إلى نهايته، إلا أنها أظهرت أن التكنولوجيا اللازمة لتسيير سيارة ذكية باتت قاب قوسين أو أدنى. وتمثل هذه الأجهزة تطورا نوعيا هائلا قياسا بما كان سائدا قبل 15 عاما، حينما كان الإنسان الآلي يعني للكثيرين «آلة ذات ست أرجل شبيهة بالحشرات» تتزحلق على أرضيات مختبر الذكاء الاصطناعي في معهد مساشوستس للتكنولوجيا .

يقول بيل ثوماسماير رئيس منظمة روبوتيكس فاوندري، وهي منظمة تكرس جهودها للدفع بتطوير تكنولوجيا الأجهزة الذكية في الولايات المتحدة، ومقرها ولاية بنسلفانيا، إن «هنالك فرصة طيبة لأن تكون المنتجات التي نراها الآن بوادر لطائفة واسعة من المنتجات، فعلى الرغم من أن التكنولوجيا ذات الطابع المقارب للذكاء البشري ما زال أمامها عقود من الزمن لتتطور، لكننا نرى بشائرها تتحقق الآن».

الإنسان الرقمي

ويؤمن ثوماسماير فعلا بأن هذه ليست سوى البداية، وأن الإنسان الآلي سيكون له حضور واسع في القرن ال21، تماما كما كانت السيارات في القرن الماضي. فقد بدأت السيارات كسلع غالية الثمن قابلة للعطب لا تتوفر سوى للقليل من الناس قبل أن تصبح جزءاً من حياتنا اليومية. ويمكن لهذا الأمر أن يجعل صناعة الأجهزة الذكية عاملا اقتصاديا رئيسيا في السنوات القادمة.

وفيما تمارس حداثة الأجهزة الذكية مثل روبوكلينر سحرها على معظم الناس، فإن آخرين بدأوا فعلا في التفكير في ما ستكون عليه الأجيال القادمة من هذه الأجهزة. يقول الدكتور سيدني بيركويتز الأستاذ في جامعة إيموري في بمدينة أتلانتا، ومؤلف كتاب الإنسان الرقمي Digital People .



وهو كتاب حول تاريخ الإنسان الآلي: «من المحتمل أن يكون هناك دماغ سيليكوني مكافئ لدماغ الإنسان بحلول 2020-2025، لكن ذلك يثير قضية أخرى: إن كان لهذا الدماغ السيليكوني مشاعر، فهل ينبغي استعباده؟ وهل سيكون من الخطأ، بأي شكل من الأشكال، استخدامه كخادم منزلي؟» وهل سيكون التخلّص من آلة كتلك، ناهيك عن إغلاقها، عملا أخلاقيا؟

يقول الدكتور بيركويتز: «لا أحد يظن أن رمي الحجر عمل غير أخلاقي، لكن الناس يعتقدون أن ركل أو إساءة معاملة حيوان أليف عمل غير أخلاقي. إنها مسألة ضمير».

واستنادا إلى المرحلة التي وصل إليها التقدم في مجال الإنسان الآلي في يومنا هذا، فإنه لن يتعيّن علينا التصدي لمثل هذه الأسئلة قبل عقود من الزمن. لكن إذا نظرت إلى إنسان آلي اليوم يقوم بقص الأعشاب أو تنظيف الأرضية سيكون بوسعك أن تتخيل بسهولة كيف ستسهّل هذه الآلات الذكية حياة الأجيال القادمة.

تقول مكنالي من إيفوليوشن روبوتيكس إن الاحتياجات التي ستلبيها هذه التكنولوجيا والمنافع الكامنة فيها هائلة، «فجزء كبير من السكان يتقدمون في السن ولذا فإننا سنحتاج إلى آلات منزلية ذكية لمساعدة المسنين، ولحماية المنزل أو لمجرد اللعب مع أطفالنا».

*****

-2-

تجربة أول روبوت في العالم

لكشف قيعان المحيطات على عمق 2000 متر

بقلم : ماجد الخطيب – كولون

تجري الأعمال على قدم وساق في خليج مونتيري ـ كاليفورنيا لتجربة أول روبوت من نوعه في العالم صممه العلماء الألمان لسبر غور أعماق المحيطات ويرسل صوره مباشرة إلى الانترنت. ويخطط فريق العلماء الدولي في مونتيري لاستخدام الروبوت الباحث Crawler لمراقبة قيعان المحيطات تحت عمق 2000 متر خلال الأيام المقبلة.

وأفاد الباحث الألماني البروفيسور لورنس تومسون ان ميزة كراولر الأعماق عن الأجيال السابقة من الروبوتات المشابهة هو أنه الأول من نوعه الذي يمكن توجيهه من محطات أرضية بفضل كابلات طويلة يبلغ طولها نحو 65 كلم تربطه بهذه المحطات. وأضاف استاذ الجيولوجيا في جامعة بريمن (شمال) ان جيل الروبوتات السابقة مخصص للتوجيه من على متون البواخر. وقد عمل العلماء الألمان من جامعتي بريمن وهامبورغ التقنيتين على تصميم الروبوت ويعكفون حاليا على تطوير نموذجين آخرين منه. وقد زود المهندسون الروبوت بما يكفي من مجسات وكاميرات تتيح له ارسال المعلومات والصور التفصيلية إلى محطة التوجيه، كما يقوم بفحص التربة وحموضة الماء والتغيرات البيئية ويعمل بمثابة جهاز انذار مبكر. وينتظر أن يرسل العلماء 50 روبوتا من هذا النوع إلى الأعماق خلال السنوات المقبلة، وهي مكائن ذكية قادرة على الصمود تحت ضغط الماء وعوامل التآكل فترة عقدين من السنين في الأقل.

وسيركز الباحثون في خليج مونتيري، في إطار مشروعهم الدولي «نبتون»، على استخدام كراولر الأعماق في رصد حركة طبقات الأرض التكتونية في قاع المحيط.

وتعبر هذه المنطقة على الساحل الاميركي الغربي من أخطر مناطق الكوارث المحدقة بفعل تراكب طبقات الأرض التكتونية الثلاث الممتدة تحت أمريكا الشمالية، وتحت المحيط الهادي وما يسمى بلسان خوان دي فوكا القادم من امريكا الجنوبية. وسبق للعلماء أن رصدوا تراكب هذه الطبقات على بعضها بمقدار 10 سنتمترات في العام الأمر الذي يهدد بحدوث الهزات الأرضية والبراكين المفاجئة تحت الماء واطلاق الموجات العملاقة التي تطيح بالسفن. وعلى هذا الأساس سيعمل كراولر الأعماق بمثابة جهاز انذار مبكر من الهزات الأرضية والبراكين والزوابع والموجات البحرية الهائلة.

ويخطط فريق العمل لشمول مناطق شاسعة من قعر المحيط في هذه المنطقة، تقدر بنحو 300 مليون مربع، بالبحث والتقصي.

وذكر الألماني تومسون أن كراولر الأعماق سيكشف مدى تشبع مياه قاع المحيط بغاز ثاني أوكسيد الكربون وبالتالي مدى تأثر الأحياء البحرية والبيئة البحرية عموما بهذه الظاهرة. وسيرش الروبوت صبغات معينة على مناطق تراكب طبقات الأرض التكتونية بهدف الكشف عن كميات غاز الميثان المنطلقة في القاع والتي ستغير هذه الألوان في الصور التي يرسلها الروبوت.

وتم تصنيع الكابلات التي تربط الروبوت بالمحطة الأرضية من الألياف الزجاجية القادرة على تحمل ضغط الماء على عمق 6000 متر. إلا أن هذا العمق الكبير وطول الكابلات لا يؤهل الروبوت إلى حركة واسعة وسيكتفي بالتالي بإرسال المعطيات والصور بقطر 50 مترا كل مرة يجري فيها تحريكه.

على صعيد الاستخدام المستقبلي لروبوت الأعماق، ذكر تومسون أن شركة «ساتاتويل» النفطية النرويجية تخطط لاستخدام الكراولر في مشروعها القادم تحت المحيط. وستعمل النماذج المتطورة من هذه الروبوتات على حفر نفق طويل تحت قاع بحر الشمال تمد من خلاله الشركة أنابيب النفط من عرض البحر إلى اليابسة.



*****

-3-

الروبوت ديكستر

يتولى إصلاح التليسكوب هابل

عن الجزيرة

ضمن خططها المتعلقة بإصلاح التليسكوب الفضائي هابل، الذي أكمل 14 عاماً في الفضاء، قالت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" إنها تمضي قدماً في مشروعها المتمثل بإرسال الروبوت "ديكستر" للقيام بهذه المهمة.

وأشارت وكالة الأسوشيتد برس إلى أنه لن يتم اتخاذ أي قرار قبل الصيف المقبل بشأن الموعد النهائي لإطلاق "ديكستر" أو أي روبوت آخر لإنقاذ "هابل" في غضون ثلاث سنوات ونصف. لكن يبدو واضحاً أن هذا الروبوت يستطيع القيام بمعظم، إن لم يكن كل ما يمكن لرائد الفضاء القيام به.

يذكر أن "ديكستر" عبارة عن روبوت بذراعين صنعته وكالة الفضاء الكندية خصيصاً للعمل على متن محطة الفضاء الدولية، وتحديداً للقيام بالأعمال اليدوية. وجاء تصميمه مشابهاً للروبوتات التي تظهر في أفلام الخيال العلمي.

ونتيجة لكارثة المكوك الفضائي "كولومبيا"، تم تعليق المهمات ذات الطاقم البشري، وذلك بسبب المخاوف الأمنية، كما قال مدير وكالة "ناسا" شين أوكيفي، وهو الأمر الذي رجح فكرة إرسال روبوتات للقيام بمثل هذه المهمات.

وكان أوكيفي قد حث المهندسين والعلماء المعنيين بمتابعة التليسكوب هابل في مركز غودارد للرحلات الفضائية الاثنين، على المضي قدماً في خططها بحيث لا تشمل طواقم بشرية. كما أنه بصدد مطالبة الكونغرس بتخصيص أموال لإنجاز هذه المهمة، والتي تقدر بين مليار 1.5 مليار دولار.

وقال آل دياز، الرئيس المسؤول عن مهمات ناسا، إن اختيار "ديكستر" الكندي لأداء هذه المهمة، جاء بعدما قامت ناسا بمعاينة كافة الروبوتات المعروفة لديها، ومنها الروبوت الفضائي "روبونات"، وتبينت أنه ما من روبوت آخر يتوفر في الوقت المناسب سوى "ديكستر".

ويهدف المشروع إلى إطالة عمر هابل خمس سنوات إضافية دون الحاجة إلى أي عملية إصلاح أخرى، وإضافة بطاريات جديدة وأجهزة حفظ توازن لإبقائه في حالة استقرار، وكذلك تزويده بكاميرات أكثر تطوراً، وغيرها من الأعمال الفنية.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برنس الظلام
المدير العام
المدير العام
برنس الظلام


ذكر
عدد الرسائل : 41
العمر : 38
المزاج : رايق
تاريخ التسجيل : 20/05/2008

الرجل الالى في خدمة الانسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجل الالى في خدمة الانسان   الرجل الالى في خدمة الانسان I_icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2008 5:51 pm


مشكورة مغامرة فتحاوية

علي طرحك الرائع والمميز

دومتي ودام قلمك المميز

تقبلي احترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ybna.yoo7.com
 
الرجل الالى في خدمة الانسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــات فتــــح العـاصفـة :: الاقسام البرمجية والأكترونيه :: قسم الكمبيوترات-
انتقل الى: